قال صبري صيدم، الوزير الفلسطيني السابق إن نتنياهو يبحث عن وسيلة لحفظ ماء وجهه، حتى في إسراءيل يقولون إن نتنياهو يطيل أمد الحرب على غزة للبقاء في السلطة.
وأضاف أن نتنياهو يعتبر عودة السلطة الفلسطينية إلى غزة تمهيدا لإقامة دولة فلسطينية، وهو يريد أن يستفرد بالشاطئ الفلسطيني للحصول على كل الغاز مقابل سواحل غزة.
ولفت إلى أننا الآن أمام استعمار جديد بمباركة دولية، وأمام تلكؤ دولي، وقالت الولايات المتحدة إنها ضد التهجير وهاهو التهجير حدث جزئيا، وأنها ضد احتلال إسرائيل للقطاع وها هو نتنياهو يتعهد باحتلال القطاع.