أشار الباحث والكاتب الصحفي اللبناني سمير أيوب إلى أن الهجوم الذي استهدف أسرته في غزة هو جزء من سلسلة من الجرائم التي ترتكب ضد الفلسطينيين. ويؤكد أن هذا الهجوم يعكس استمرار العنف والتطرف من قبل إسرائيل.
ويقول إيوب إن الهجوم استخدمت فيه إسرائيل صواريخ أمريكية ضد سيارة مدنية، على الرغم من علمهم بوجود أطفال داخلها، مما أسفر عن مصرع الجدة والأم والاصابة بشدة لابنة الأخت. كما يشير إلى أن مشاهد هذه الجريمة كانت صادمة بالنسبة له وأنه لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الهجوم.
ويقترح أيوب أن الهجوم ربما كان يستهدف إرهاب وإجبار سكان المنطقة على مغادرتها، وأنه قد يكون له تأثير على الصحفيين ومحاولة لترويعهم.
يجب أن يُلاحظ أن هذه الوصفات والمعلومات مقتصرة على وجهة نظر سمير أيوب، وأن هناك آراء وتحليلات متنوعة حول الأحداث في غزة.