أشار الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إلى أن المجتمع الصهيوني يسعى لتحقيق مشروع صهيوني جديد يهدف إلى بقاء إسرائيل لمدة 100 عام.
وأكد أن هناك تيارات صهيونية تنكر حق إسرائيل في الوجود في الإقليم وأن هذا يتعارض مع التوراة. وأشار إلى أن الدين الديني بات يلعب دورًا مهمًا في إدارة الأمور في إسرائيل خلف الستار، حيث يمنحون القرار للدولة السياسية.
كما أشار إلى أن هناك حالة من الانقسام والانكسار في المجتمع الإسرائيلي، وأن الجيل العسكري الحالي يسعى لإثبات مجدهم من خلال مواجهة في غزة.