عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، أكد أن الدول الغربية أظهرت تحيزاً في قمة القاهرة للسلام، حيث أكدت على الحق في الدفاع الشرعي لإسرائيل كدولة محتلة.
وشدد على أن الدولة القائمة باحتلال الأراضي الفلسطينية ليست لديها حق دفاع شرعي أمام السكان الذين تحتل أراضيهم، مُشيراً إلى أنها تمارس سياسات تفريغ للمناطق المحتلة من السكان بهدف تحقيق الهيمنة اليهودية وإلغاء فكرة الدولة الفلسطينية.