أشار الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إلى أن اللقاءات الدبلوماسية المصرية تعكس اهتمام الدولة المصرية بوقف التصعيد الصهيوني في فلسطين.
وأوضح أن استقبال الرئيس السيسي لعناصر بارزة من مجلس الشيوخ الأمريكي يعكس إدراك الجانب الأمريكي لأهمية الجانب المصري في القضية الفلسطينية.
كما أشار إلى أن سياسات الرئيس الأمريكي جو بايدن قد جعلته يفقد الدعم الداخلي ويواجه احتجاجات رافضة لسياسته، معتبرًا أن بايدن وضع نفسه في موقف لا يمكنه الخروج منه.
وأشار إلى أن فئة الشباب في الولايات المتحدة تساند القضية الفلسطينية وتطالب إسرائيل بوقف إطلاق النار.
