أكد النجم محمد فؤاد أن شقيقه عبد العزيز بحالة جيدة ويحمدوا الله، قائلا: “الله قد منحني الرضا الكامل ولا أحمل في قلبي أي غل تجاه أحد، والأجر والثواب على الله”. وعبّر محمد فؤاد عن تسامحه وأنه لا يكنّ العداء لأي شخص.
فيما يتعلق بحادثة المستشفى، أوضح محمد فؤاد في تصريحاته الصحفية أنه لن يتصالح في هذا الأمر، مؤكدًا أن القضية الآن في يد النيابة التي ستتولى التحقيقات، قائلاً: “اللي ليه حق عندي ياخده”، و”أنا مسامح كل الناس في حقي”، لكنه شدد على أن الموضوع برمته بيد النيابة الآن.
في تصريحات سابقة، أفاد محمد فؤاد أنه لا يهتم بشيء أكثر من الاطمئنان على صحة شقيقه، وأعرب عن دهشته من تصرف طبيب الطوارئ، حيث كان فؤاد يحاول فقط الاطمئنان على شقيقه ليُفاجأ بالطبيب يطلب من الأمن إخراجه بعيدًا، رغم أن فؤاد لم يتصرف بأي شكل مسيء، وفي نهاية المطاف، اضطر إلى نقل شقيقه إلى مستشفى آخر لإجراء العملية الجراحية العاجلة.