أشار المحلل الاقتصادي عاصم منصور إلى توقعات بتباطؤ اقتصادي في عام 2024، حيث من المتوقع ارتفاع معدلات خفض الفائدة، مما يعزز الدولار الأمريكي في النصف الثاني من العام. ومع ذلك، يتوقع تراجعًا في النصف الأول بسبب تراجع المستثمرين.
وأشار إلى أن التوترات العالمية قد تؤدي إلى تباطؤ في حركة الاستثمار العالمية. وفي هذا السياق، يرى أن الاستثمارات ستتجه نحو الأسهم طويلة المدى، مع تركيز على الأحداث الرئيسية مثل ارتفاع أسعار الذهب، الذي قد يجذب المستثمرين.
وختم تحليله بتوقع أن تتجه صناديق الاستثمار العالمية نحو الاستثمار في الذهب في النصف الأول من عام 2024، لتحول اهتمامها إلى الدولار في النصف الثاني من العام.