أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أنه في عام 2011 تم استهداف وزارة الداخلية، وكان هناك محاولات إحداث وقيعة بين الشرطة والجيش آنذاك.
وأوضح الرئيس السيسي في كلمته في جلسة السياسة الخارجية والأمن القومي بمؤتمر حكاية وطن، أنه في عام 2011 تم تفكيك مؤسسة الرئاسة، وكان هناك حالة هشاشة تعرضت لها الدولة في منتهى الخطورة.
وأشار الرئيس السيسي إلى أن الله حفظ البلاد، وأنه عندما يحفظ الله بلداً فإنه لا يمكن لأحد أن يكسرها أبدًا.
وأكمل الرئيس السيسي قائلاً: “كانت كل مقومات التدمير وهدم الدولة متوفرة في عام 2011، ولكن لم تكن هناك مؤسسة كانت على حيلها عدا الجيش.”
وأضاف الرئيس السيسي: “اتعمل مخطط للإساءة للجيش وتشويه صورته في 2011”.