خلال حواره في مؤتمر قمة الشرق الأوسط العالمية، أكد الملك الأردني عبدالله الثاني على عدة نقاط مهمة:
- أشار إلى أهمية توجيه الاهتمام لجيل فلسطيني جديد من القادة. هذه القضية تمثل تحديًا حيويًا لتحقيق السلام.
- أكد على أهمية فهم مسار الشباب الفلسطيني والتحاور معهم، لأن هذا يمكن أن يسهم في تحقيق التقدم نحو السلام.
- ركز على أهمية توجيه الانتباه إلى مسألة وجهة إسرائيل المستقبلية. هذا يتطلب البحث عن تفاهم سياسي.
- حذر من تجاوز الفلسطينيين في أي اتفاق قد يتم بين السعودية وإسرائيل، مشددًا على أنه لا يمكن تجاهل قضية الفلسطينيين
- أشار إلى أهمية الاستثمار في المشاريع الإقليمية والاستفادة من إمكانيات مختلف الأطراف لتحقيق الفوائد للجميع وتوفير الأساسات للعمل نحو السلام
- حذر من تراجع الاهتمام الدولي بقضية اللاجئين وتضاؤل الدعم، مما قد يؤدي إلى تزايد التوترات والمشكلات في المنطقة
- أكد على الجهود التي تبذلها الأردن لتوفير الخدمات للاجئين وتوفير تصاريح العمل لهم
- أشار إلى أن الوضع سيزداد سوءًا في حال حدوث موجة جديدة من اللاجئين.