أكد الدكتور غيث سليم، أستاذ التاريخ القديم، على حجم الألم الذي يشعر به تجاه ما تعرض له الشعوب الليبية والمغربية جراء الكوارث الطبيعية التي حدثت. وأشار إلى أن الزلزال في المغرب أثر بشكل كبير على الحياة اليومية في تلك المناطق.
وأضاف في تصريحات تلفزيونية، أن هناك تأثيرات يومية واضحة على الحياة اليومية في هذه المناطق بسبب الزلزال، مشيراً إلى أن هناك مدنا تعرضت للدمار وأن هناك حاجة ماسة لاتخاذ خطوات عملية للحفاظ على المواقع الأثرية في هذه المناطق.
وأكد أن هناك تحرك دولي سريع يجب أن يتم للمساعدة في الحفاظ على الآثار في المناطق المتضررة وصيانة المواقع التراثية في المغرب وليبيا. وشدد على أهمية دعم هذه المناطق الذي يجب أن يتم بسرعة.