وأكد الوزير خلال مداخلته في برنامج “صالة التحرير” أنه تم تدريب وتأهيل عدد من المتخصصين للعمل في هذا المعمل، مشيراً إلى أن الأجهزة المتواجدة فيه تعد الأحدث في العالم.
وأضاف أن سرطان الثدي يعد الأكثر شيوعاً في مصر من بين السرطانات المنتشرة، وأن القضاء على فيروس سي ساهم في عدم ارتفاع حالات سرطان الكبد في مصر. كما أشار إلى أن سرطان القولون والرئة يعدان الأكثر انتشاراً بين الرجال.
وأوضح الدكتور عبدالغفار أن خطوات التشخيص تبدأ بطرح أسئلة للمريض، ثم يتم إجراء الفحوصات اللازمة وفقاً للتشخيص المخطط، وأن البروتوكول العلاجي يتم صرفه بناءً على نوع السرطان.
وأشار إلى أن أسعار أدوية السرطان مرتفعة للغاية، وأن الدولة تتكبد ملايين الجنيهات شهرياً لتخفيف الأعباء على المواطنين، وأن جميع أدوية السرطان متوفرة بصورة كاملة.