صدر قرار من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي بتطوير ورفع كفاءة المحيط الجغرافي للمتحف المصري الكبير، وتحقيق التكامل والربط مع منطقة هضبة الأهرامات، بهدف تحقيق تجربة استثنائية متفردة للزوار والسائحين.
وتم عقد اجتماع بين الرئيس السيسي وعدد من الوزراء والمسؤولين المصريين لمتابعة تطورات سير العمل في المتحف المصري الكبير، وتم استعراض الموقف التنفيذي لمراحل الأعمال والتجهيزات النهائية، بما في ذلك قاعات وصالات العرض ومتحف مراكب الملك خوفو، وتجهيزات نقل القطع الأثرية إلى أماكن عرضها الدائم.
ويهدف هذا الإجراء إلى تعظيم القيمة المضافة للمنطقة برمتها، لتصبح أهم منطقة أثرية سياحية في العالم.