في أول ظهور له بعد إعلان طلاقه من الفنانة نيللي كريم، تحدث لاعب الإسكواش السابق هشام عاشور عن حقيقة ترشيحه في الأعمال الفنية بسبب زواجه منها.
وأكد هشام عاشور قائلاً: “كنت أعيش في أمريكا ولدي حياتي المستقرة، وكنت على علاقة بأجمل النساء في العالم. عندما تعرفت على نيللي كريم، وجدت فيها الطيبة والاختلاف، فعرضت عليها الزواج. قررنا الزواج بأنفسنا، وقرار الطلاق كان بمفردنا”.
وأوضح هشام عاشور أن أبناء نيللي كريم لم يكونوا السبب في الطلاق، وأن علاقته بهم جيدة جداً، وأكد أن الكثير من الناس يروجون للشائعات ويريدون الشماتة بلا حق وظلمًا، وأشار إلى أن ترشيحه لمسلسل “عملة نادرة” جاء من خلال المنتج جمال العدل وليس من نيللي كريم التي كانت بطلة العمل، قائلاً: “هي لا تملك سلطة ترشيح أحد لأي عمل”.
وأكد هشام عاشور أن علاقته بنيللي كريم بعد الطلاق ما زالت جيدة، قائلاً: “لا أشعر أنها طليقتي، فلها كل الاحترام والتقدير، وستظل حبيبتي، وسنبقى أصدقاء. هذا أمر مفروغ منه، ليس كل من يطلقون يختفي الحب بينهم، لكن يحدث تقصير في بعض الأمور، وكان من الواضح أننا سنصل لطريق الانفصال”.
وأضاف عاشور أنهما اتفقا على الانفصال بشكل ودي، وأن كل منهما سيستمر في حياته بطريقته الخاصة، وأكد أنهما سيظلان يحتفظان بالاحترام المتبادل بينهما، مشيراً إلى أن الحب لا يختفي بمجرد الطلاق، بل يمكن أن يتحول إلى صداقة قوية واحترام دائم.