قال الدكتور أسامة قابيل، عالم في وزارة الأوقاف، إن الذي يتاجر في الدولار يكون آثمًا ويأكل أموال الناس بالباطل، معتمدًا على قول الله “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا”.
وأضاف قابيل أن التجارة في الدولار خارج إطار المصارف الشرعية تجعل المال منزوع البركة وحرامًا، محذرًا من استغلال أوقات الأزمات للربح.