قالت ريم طارق، طليقة حسن شاكوش، إنّها لم تخطئ في حق والدة حسن شاكوش، مؤكدةً أنها «ست محترمة».
ولفتت إلى أنها قامت بتصوير مقطع الفيديو الذي ظهرت فيه تقول إنها حصلت على حقوقها من حسن شاكوش كجزء من الصلح مقابل أن يمنحها حسن شاكوش حقوقها.
وأضافت «طارق»، في حوارها ببرنامج «90 دقيقة»، المذاع على قناة «المحور»، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة: «أهل الخير طلبوا مني إني أنفي كلامي عن حسن شاكوش بخصوص أسباب الطلاق، فرفضت، وقلت إن عندي أدلة ورفعت دعوى قضائية بها ولن أتنازل عنها».
وتابعت طليقة حسن شاكوش: «بعد ذلك طلبوا مني أن أظهر في مقطع فيديو وأقول إنه شخص محترم، ومكنش عاوز أعمل الفيديو عشان يوقعني في مشكلات مع أهل الخير ويوقعني في الغلط وعملت الفيديو وعملت الفيديو عشان أنا إنسانة كويس وقلت إنه محترم رغم إني كنت ممكن أظهر بالأدلة اللي معايا ضده، وكنت أتمنى أن أحصل على ملابسي، حاجتي غالية عندي، وللأسف لقيت بنات لبست لبسي في أوضة النوم واتصوروا لي واتبعتت لي الصور ومعايا على الموبايل.. لبسوا قمصان نومي».
قالت ريم طارق طليقة حسن شاكوش، إنّ مشكلاتها لم تنتهِ مع طليقها، موضحةً أن مقطع الفيديو الذي خرجت به على السوشيال ميديا والذي أعلنت فيه انتهاء مشكلاتها مع شاكوش كان مشروطا عليها من قبل أهل الخير الذي تدخلوا من أجل حل المشكلات بينهما.
وأضافت «طارق»،: «اهل الخير اتفقوا على كل حاجة وقعدوا مع كل واحد فينا، ولما قعدوا معايا بابا طلب إنه يطلع يعتذر إن سيرتي بقت على كل لسانه عن طريقه، لكن الناس طلبوا إني أقول إني حصلت على حاجتي».
وتابعت طليقة حسن شاكوش: «بابا قال حسن يعمل فيديو وقلت معنديش مانع أعمل فيديو إني استلمت حاجاتي رغم إني بقالي 5 شهور بره بيتي وهدومي في بيت حسن شاكوش، وعملت تمكين قبل كده حتى أحصل على متعلقاتي الشخصية ولم أفلح في ذلك».