أثار سلوك مستشار الرئيس المصري للشؤون الدينية أسامة الأزهري جدلاً واسعاً بين المصريين بعد نشر صوره وهو يجلس على كرسي يحمله عدد كبير من المواطنيين في إندونيسيا .
نشرت صور للأزهر جالساً على كرسي يحمله عدد كبير من المواطنين الإندونيسيين، مما أثار غضبًا واسعًا في مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، واعتبر البعض أن هذا السلوك يدل على الكبر والعجب، خاصة بعدما أكدوا أنه لا يتناسب مع مكانة مستشار الرئيس المصري للشؤون الدينية.
ومع ذلك، فقد قدم البعض دفاعًا عن الأزهر واعتبروا أن السلوك المنتقد ليس بغريب على العلماء والدعاة، بل يتعلق بالتقاليد والعادات المحلية في إندونيسيا، وهو سلوك يدل على التواضع وتقدير الجهود المبذولة.