قال سامح شكري، وزير الخارجية، إن مصر هي التي فتحت بوابة السلام في منطقة الشرق الأوسط، وتحملت تكاليف باهظة للحفاظ على أفقه وإمكان تحقيقه. جاءت هذه الكلمات خلال اجتماع الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري بشأن فلسطين.
وأضاف شكري: “ستظل مصر على عهدها في تحمل مسئولياتها تجاه أشقائها العرب، ولن تألو جهدًا خلال الفترة المقبلة للعمل مع الجميع على التوصل إلى تهدئة، ثم معاودة العمل بلا كلل على التوصل لسلام شامل وعادل يرتقي لتطلعات شعوب المنطقة بأسرها”. وأشار إلى استعداد مصر لرعاية هذا المسار والإسهام مع جميع الشركاء لإنجاحه.