أكدت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، فالنتينا ماتفيينكو، أن العلاقات بين روسيا ودول أمريكا اللاتينية لها جذور قوية وثقة دائمة، وأنها قادرة على مواجهة أي تحديات.
وأشارت إلى أن روسيا ساهمت بشكل كامل في النضال من أجل حرية شعوب أمريكا اللاتينية على مدى عقود، وأن العلاقات تتميز بالاستقرار والثقة وحسن النية. وأكدت أيضًا أن هناك مصلحة مشتركة في تطوير علاقات متعددة الأوجه ومفيدة للجانبين، مؤكدة أن دول أمريكا اللاتينية قد أخذت طريقها الصعب نحو إقامة دول ذات سيادة وتحقيق تحولات سياسية داخلية والدفاع عن الحق في تقرير مصيرها.