أعلن خالد داوود المتحدث باسم الحركة الوطنية الديمقراطية، أنه وقع استمارة العضوية في الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بصحبة المحامي نبيه الجنادي.
وقال خلال منشور له على صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك إن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي احد اهم الاحزاب التي نشأت بعد ثورة ٢٥ يناير ٢٠١١، وكان دائما الاقرب لحزب الدستور الذي تقدمت باستقالتي منه أمس الاثنين.
وتابع اتمنى أن اساهم في دعم مسار الحزب الذي يضم العديد من الأصدقاء والزملاء ونناضل سويا من اجل تحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية.
وواصل احمل كل المحبة والتقدير للزميلات والزملاء في حزب الدستور، ولرئيسة الحزب السيدة جميلة اسماعيل، ولكنني لم اذهب بعيدا فكلا الحزبين من الاعضاء المؤسسين للحركة المدنية الديمقراطية، وكانا الاقرب للاندماج بعد ثورة يناير.
وأكد أن هذه المرحلة خلصت إلى أن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي هو الاقرب لقناعاتي وافكاري المرتبطة باليسار الديمقراطي واعتبار قضية العدالة الاجتماعية أولويةفي بلد غالبية سكانه من الفقراء ومحدودي الدخل.
وتوجه بالشكر لرئيس الحزب فريد زهران احد المؤسسين الأوائل للمصري الديمقراطي الاجتماعي.