• الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا
اليوم : الثلاثاء 27 مايو 2025
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
رئيس التحرير

خــــالــد فــــــؤاد

Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • اقتصاد مصر
  • حوادث وقضايا
  • برلمان
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • تقارير
  • عربي ودولي
  • نبض الشارع
  • وصل صوتك
  • المزيد
    • منوعات
    • علوم وتكنولوجيا
    • مرأة ومجتمع
    • ترند اليوم
    • مقالات رأي
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • اقتصاد مصر
  • حوادث وقضايا
  • برلمان
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • تقارير
  • عربي ودولي
  • نبض الشارع
  • وصل صوتك
  • المزيد
    • منوعات
    • علوم وتكنولوجيا
    • مرأة ومجتمع
    • ترند اليوم
    • مقالات رأي
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
موقع الاتجاه الإخباري

رئيس التحرير

خـــالـد فـــــؤاد

الرئيسية آخر الأخبار

تعرف على أسباب الطلاق والكراهية بين الزوجين.. الإمام الأكبر يوضح

كتب الاتجـاه
تم النشر في 2023/04/11 - بتوقيت 11:24 مساءً
A A
الأزهر يطلق أولى مبادراته في العشر الأواخر من رمضان تحت شعار “إحياء”.. غدا
Share on FacebookShare on Twitter

أشار الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب إلى أن علماء التفسير قد بحثوا في أسباب كراهية الزوج لزوجته، وقد وجدوا أن هذه الأسباب يمكن أن تتعلق بدمامة الشكل أو سوء الخلق.

ومع ذلك، يشدد الإمام الأكبر على أن هذين الأمرين لا يمكن أن يكونا مبررا لفراق الزوجة، إذا لم يصل سوء الخلق إلى مرحلة ارتكاب الفاحشة أو النشوز. ويوضح الإمام الأكبر أن هذا يتعارض مع مفهوم “المعروف” المأمور به في الإسلام، والذي يحث المسلمين على العدل والإحسان إلى الزوجات والعناية بهن وحفظ حقوقهن.

وأوضح الإمام الأكبر، خلال حلقة برنامجه «الإمام الطيب»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الثلاثاء، أن القرآن إذ يغري الزوج بإمساك زوجته رغم كراهيته إياها؛ فإنه يكاد يبشره بجزاء يصفه بأنه «خير كثير»، كأن يرزقه الله منها أولادا صالحين، موضحا أن في هذا المعنى ورد قوله صلى الله عليه وسلم: «لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا رضي منها آخر»، أي: «لا يبغض زوج زوجته بغضا كاملا يحمله على فراقها، بل يغفر سيئتها لحسنتها ويتغاضى عما يكره لما يحب».

وأكد شيخ الأزهر أن الأسرة التي تبنى على محاور السكن والمودة والرحمة والصبر الجميل لا تسمح أخلاقياتها باللجوء إلى «الطلاق» أو «الانفصال»، اللهم إلا لجوءا كلجوء المضطر لأكل الميتة، حين تصبح الفرقة رحمة إذا ما قيست باجتماع طرفين متدابرين: عقلا وقلبا وعاطفة.

وأشار الإمام الأكبر إلى أن هناك العديد من أسباب الطلاق التي يمكن رصدها في عصرنا الحالي والتي من أبرزها، تربية النشأ تربية رخوة، وتعويدهم على الهروب من الواقع إلى الخيال، وترسيخ الكسل الفكري والعجز عن مواجهة المشكلات وحلها، والاعتماد على الوالدين في كل صغيرة وكبيرة: يفكرون لأولادهم، وبما يوافق أهواء الولد أو البنت، موضحا أن السبب الأكبر هنا تتحمله الأم، لأنها كثيرا ما تختلط عليها الحدود بين ما هو مجال للعواطف، وما هو مجال للتربية والتأديب، وهو مجال مختلف كليا عن مجال العاطفة، مؤكدا أن التعامل في مجال التأديب بأساليب العاطفة يزيف وعي الطفل بحقيقة الحياة، ويحجب عنه رؤيتها على حقيقتها، وأن فيها الحلو والمر، وليس فقط كل ما يشتهيه ويرغب فيه.

ونوه إلى أن أيضا من أبرز أسباب الطلاق، هو غياب التعود على التفكير العقلاني، أو ذو حضور ثانوي في مشروع الزواج، حيث يكون الحاضر عادة في هذا المشروع وبخاصة في فترة التعرف والخطوبة هو: الأحلام الطائرة والشاردة، وتصديق الوهم والخيال، وبناء عالم من التصورات يشبه «الجنة» أو «الفردوس المنتظر»، موضحا أن هذا العالم سرعان ما يختفي، ليفاجأ الزوجان أنهما أمام عالم مختلف لم يحسبا حسابه ولم يتحسبا له في قصر الأحلام، كذلك الأعباء المالية التي يتحملها الزوج، والتي تجعله يتساءل بعد ما يفيق: هل ما أنا فيه كان يستحق كل هذا الإرهاق المادي والمعنوي؟.

وأضاف أن من الأسباب أيضا خفة الوعي بالمسؤولية الدينية في موضوع الطلاق، وهذا السبب يتحمل مسؤوليته العلماء والمفتون، واضطراب الفتوى، وتوارث أحكام شرعية مجتزأة ومبتورة، وأيضا ما يحمله الزوج من عادات درج عليها وهو في عائلته قبل الزواج، مما يتنافى مع مقتضيات الأسرة الجديدة وواجباتها، مثل عادة السهر خارج المنزل مع الأصدقاء وترك الزوجة وحيدة دون أنيس في منزل الزوجية الجديد، وهو أمر لم تعتده من قبل في أسرتها، وما تموج به من مظاهر الأنس والسمر، مضيفا أن مثل ذلك أيضا ما يحمله الزوج من عادات أخرى كعادة المصروف الشخصي المستقل، والاعتماد على أسرته في كل ما يتعلق بإعداد شؤونه الخاصة، والذي يلقي به فجأة على كاهل زوجته دون أية مساعدة أو مشاركة تشعرها بوجوده معها.

ولفت شيخ الأزهر إلى أن هناك سبب خفي يؤثر على العلاقة بين الزوجين ولا يتنبه له كثير من الأسر، وهو ما يحدث حين ترزق الأسرة الجديدة طفلا، حيث تتحول عاطفة الزوجة وأسرتها وأسرة الزوج تحولا كاملا نحو الضيف الجديد، وما يتبع ذلك من تحول الاهتمام بالزوج إلى الدرجة الثانية أو الثالثة، وما يترتب عليه من إهمال ثم من شعور بالاغتراب يتسرب إلى مشاعره شيئا فشيئا ويدفعه إلى البحث عن الرعاية والاهتمام خارج محيط الأسرة، بل كثيرا ما يتسرب لنفس الزوج الذي أحيل إلى الدرجة الثانية من الاهتمام شعور يشبه شعور الغيرة من هذا الطفل الذي ينافسه في حب زوجته ويغلبه عليه.

وأضاف الإمام الأكبر أن من الأسباب التي تؤثر على العلاقة بين الزوجين، أن الزوج قد يكون من النوع الذي ينصرف بكل قوته إلى أعمال مهنية، وينسى في غمرة عمله ما تنتظره الزوجة وتتطلع إليه من عناية واهتمام، الأمر الذي يدفعها إلى الشك في عاطفته نحوها، ثم ما يعقب ذلك من صراعات متبادلة تنعكس سلبا على مسيرة الأسرة وحياة الزوجة وأطفالها، كما أن الزوجة قد ترتبط بزوج من النوع الذي يحب السيطرة وخضوع الآخر واستسلامه دون قيد ولا شرط، وتكون هي من النوع الذي يشعر بكرامته وحقه في حرية الرأي، وثمتئذ لا مفر من الصدام الذي ينتهي إلى حل هذا الصراع بالطلاق. https://www.youtube.com/watch?v=XB9xroVOm-0

تاجز: الزوجةالطلاقشيخ الازهر
ShareTweetShareSendShareSend

موضوعات متعلقة

5 حالات يحق فيها للزوجة طلب الطلاق للضرر وفقًا لقانون الأحوال الشخصية المصري
أخبار الرئيسية

5 حالات يحق فيها للزوجة طلب الطلاق للضرر وفقًا لقانون الأحوال الشخصية المصري

2025-04-30
ياسمين الحصري: السيدة خديجة نموذج فريد في دعم الزوج وبناء بيت الرحمة والمودة
منوعات

ياسمين الحصري: السيدة خديجة نموذج فريد في دعم الزوج وبناء بيت الرحمة والمودة

2025-04-26
شيخ الأزهر يتماثل للشفاء بعد وعكة صحية والرئيس السيسي يطمئن على حالته
آخر الأخبار

شيخ الأزهر يتماثل للشفاء بعد وعكة صحية والرئيس السيسي يطمئن على حالته

2025-03-27
الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية
آخر الأخبار

مفتي الجمهورية: الرئيس السيسى يبذل كل الجهود لدعم المؤسسات الدينية في مصر

2024-07-30
شيخ الأزهر يهنئ الرئيس السيسي ببداية العام الهجري الجديد
آخر الأخبار

الأزهر يدين مشاهد الإساءة للمسيح في افتتاح دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024

2024-07-28
شيخ الأزهر يهنئ الرئيس السيسي ببداية العام الهجري الجديد
آخر الأخبار

شيخ الأزهر يهنئ الرئيس السيسي والمصريين بذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة

2024-07-23
التالي
برلماني: مصر تلعب دورا مهما في تهدئة الأوضاع بالأراضى المحتلة.. ويؤكد: المسجد الأقصى خط أحمر

برلماني: مصر تلعب دورا مهما في تهدئة الأوضاع بالأراضى المحتلة.. ويؤكد: المسجد الأقصى خط أحمر

النيابة تحقق فى السبب المباشر لوفاة المجنى عليه المعقور من كلب فى الشيخ زايد

النيابة تحقق فى السبب المباشر لوفاة المجنى عليه المعقور من كلب فى الشيخ زايد

الأمم المتحدة تدعو إلى محاسبة المتسبب في الحادث المأساوي في ميانمار

الأمم المتحدة تدعو إلى محاسبة المتسبب في الحادث المأساوي في ميانمار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة

  • تعرف على الحيوان الذي عندما يموت لا يتم دفنه إلا بحضور الشرطة

    تعرف على الحيوان الذي عندما يموت لا يتم دفنه إلا بحضور الشرطة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • نقابة المحامين تعلن تضامنها مع المحامية ياسمين ندهي وتطالب بالإفراج الفوري عنها

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • من هما آية إبراهيم وياسر أحمد اللذان شغل حفل زفافهما السوشيال ميديا؟

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • يحيى عبدالكريم يكتب: تحليل الأحزاب السياسية.. فسيولوجي إيديولوجي إثنولوجي سيكولوجي!!!

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الناشطة السودانية ريان الجعفري: لا تفاوض مع ميليشيا الدعم والمجد للبندقية حتى آخر المعركة.. ومصر احتضنتنا كأم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

خريطة الموقع

  • اقتصاد مصر
  • حوادث وقضايا
  • برلمان
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • مرأة ومجتمع
  • تقارير
  • عربي ودولي
  • نبض الشارع
  • منوعات
  • علوم وتكنولوجيا
  • وصل صوتك
  • ترند اليوم
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للإعلان على موقعنا
  • سياسة الخصوصية

تابعونا علي منصات التواصل

موقع إلكتروني شامل، يعمل على مدار الساعة لنقل كافة الأخبار والمعلومات، ومتابعة الأحداث والمستجدات على الصعيد المحلي والعالمي

حقوق النشر والطباعة محفوظة لموقع الاتجاة – تطوير KHALED NOUR

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • اقتصاد مصر
  • حوادث وقضايا
  • برلمان
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • تقارير
  • عربي ودولي
  • نبض الشارع
  • وصل صوتك
  • المزيد
    • منوعات
    • علوم وتكنولوجيا
    • مرأة ومجتمع
    • ترند اليوم
    • مقالات رأي

جميع الحقوق محفوظة 2023 موقع الاتجاه