تقدمت كتلة الحوار برئاسة باسل عادل بالتهنئة إلى محمد الباقر المحامي والقيادي الحقوقي بمناسبة حصولة علي العفو الرئاسي بعد ما يقرب من 4سنوات قضاها خلف القضبان.
وثمنت الكتلة قرار العفو حيث ترى أنه آحد أهم نتائج الحوار الوطني الذي يهدف لإعادة تشكيل الحياة السياسية في مصر كما ذكر الرئيس عبد الفتاح السيسي في دعوته الأولي للحوار ” ندعو لإصلاح سياسي تأخر كثيرا ” وكما قال أيضا في خطابه الأخير بمناسبة ذكرى ٢٣ يوليو ” كل الأصوات الجادة ستكون مسموعة “.
وتوجهت كتلة الحوار لمجلس أمناء الحوار الوطني بطلب توجيه دعوة لمحمد الباقر ليكون مشاركا في الجلسات القادمة في المحور السياسي لجنة الحقوق والحريات،مؤكدا على ضرورة وجود روح سياسية متصالحه من الجميع و صفحه جديدة بيضاء يكتب فيها الجميع كلماتهم لصالح الوطن بلا خوف أو وجل.