• الرئيسية
  • من نحن
  • اتصل بنا
اليوم : الخميس 19 يونيو 2025
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
رئيس التحرير

خــــالــد فــــــؤاد

Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • اقتصاد مصر
  • حوادث وقضايا
  • برلمان
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • تقارير
  • عربي ودولي
  • نبض الشارع
  • وصل صوتك
  • المزيد
    • منوعات
    • علوم وتكنولوجيا
    • مرأة ومجتمع
    • ترند اليوم
    • مقالات رأي
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • اقتصاد مصر
  • حوادث وقضايا
  • برلمان
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • تقارير
  • عربي ودولي
  • نبض الشارع
  • وصل صوتك
  • المزيد
    • منوعات
    • علوم وتكنولوجيا
    • مرأة ومجتمع
    • ترند اليوم
    • مقالات رأي
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
موقع الاتجاه الإخباري

رئيس التحرير

خـــالـد فـــــؤاد

الرئيسية مقالات رأي

اللواء يحيى عبدالكريم يكتب لـ «الاتجاه»: جباه باسقة.. وجبهات غاسقة

كتب حامد محمد
تم النشر في 2025/06/18 - بتوقيت 5:18 مساءً
A A
يحيى عبدالكريم يكتب: تحليل الأحزاب السياسية.. فسيولوجي إيديولوجي إثنولوجي سيكولوجي!!!

اللواء/ يحيى عبد الكريم

Share on FacebookShare on Twitter

في اللغة العربية، تنبض الكلمات بحياة تتجاوز حدود القواميس، ومنها كلمة الجبهة؛ هذه الكلمة التي تحمل في طيّاتها قوة اللفظ وعمق المعنى، فالجبهة في معناها اللغوي هي الجزء الأعلى من الوجه، ما بين الحاجبين إلى منبت الشعر.

أما في الاصطلاح، فالجبهة” تكتسب معاني متسعة وفق السياق، فهي تُستخدم في وصف مواقع القتال والصراع، كما في جبهة القتال، وهي تُطلق على التحالفات السياسية أو العسكرية كما في جبهة التحرير، وتُستعمل في وصف المواقف الحادة، كالجبهة الفكرية، أو الجبهة الإعلامية.

وجمع جبهة يجيء على صورتين: جِباه، عندما نقصد الجزء من الوجه، وجبهات، عندما نستخدمها في المعاني الاصطلاحية الواسعة، السياسية أو العسكرية أو الاجتماعية.

لكن ما بين هذه الأبعاد اللفظية والاصطلاحية، ينبثق معنى معنوي أعمق، حيث تتحول الجبهة إلى رمز خالد، لعزة النفس وكرامة الإنسان، فالجبهة العالية المستقيمة، التي لا تنحني إلا لله، تُمثّل موقفًا وجوديًا، لا مجرد مَعْلم في الوجه. فمن انحنى جبينه للظلم، خسر شيئًا من إنسانيته، ومن ارتفع بجبهته في وجه القهر، بات رمزًا للعزة والمقاومة.

ولعل أقوى تجليات هذا المعنى تتجسد في مشهد السجود؛ حيث لا يُلامس الجبين الأرض إلا خضوعًا لله وحده، فيتحوّل موضع الجبهة إلى تاج من نور، لا إلى موضع ذل.

وتتداخل القداسة بالعزة، وتغدو الجبهة عنوانًا للحرية، لا لعلامات الانكسار، وهكذا تظل الجبهة في اللغة وفي الحياة، أكثر من مجرد موضع في الوجه، بل راية تعلن عن كبرياء الإنسان، وتُجسّد صموده.

هذا عن الجبهة، فماذا عن الغاسقة؟، أوضح وأطهر مثال، لخطورة الغاسق، قوله تعالى “وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ” [سورة الفلق: 3]، وفيه استعاذة من الشرور، فالغاسق، هو الليل إذا اشتدت ظلمته، إذا وقب، أي إذا دخل وغطى بظلامه، أو إذا دخلت فيه الأشياء واختبأت، وفيه إشارة إلى الشرور التي تكثر وتنتشر في الليل، مثل السحر، واللصوص، والوحوش، وأذى الناس، وغير ذلك.

في زمن الانحناء، تظل الجباه المصرية مشرئبة بشموخٍ لا تعرف الذل، ومرفوعة لا تنكسر إلا سُجودًا لخالقها، في أرضٍ باركها الله، واختصها بالمواقف الكبرى، وابتلاها كما يشاء، كانت مصر ولا تزال شوكةً في حلق الباطل، وعنوانًا للكرامة والعزة والولاء.

هي ليست مجرد حدودٍ مرسومة على خريطة، بل أمةٌ ذات قلبٍ نابض، لا تُدار من الخارج، ولا تُشترى بثمن، ولا تنكسر تحت وطأة الحصار أو المؤامرات، ولأنها كذلك، كان طبيعيًا أن تتكالب عليها جبهات الظلام الغاسقة، وأن يتسابق نحوها من استبدلوا العروش بالرعاية، والسيادة بالتبعية.

الذين يتكالبون اليوم حول مصر، لا يصطفون في صفوف الحرب، بل يتمترسون خلف الأوهام، كيانات من ورق، قامت على الرمال، لا تملك من القرار إلا ما يُملى عليها، باعت أنفسها تحت رعاية الشيطان الأعظم، وأبنائه المدلَّلين في تل أبيب، والدوائر المتصهينة في العواصم الغربية.

ظنّ هؤلاء أن المال يصنع هيبة، وأن الإعلام يصوغ الحقيقة، فغاب عنهم أن مصر ليست بندقية للإيجار، ولا منصة لمن يدفع أكثر، وغفلوا عن أن المصري حين يُحاصَر، لا يركع، بل ينتفض، ولديه عزيمة، برعاية الله وحفظه، لم ولن تخور.

واليوم، يقف المصريون خلف قائدهم، الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقفة صدقٍ لا تعرف التلوّن، وولاءٍ لا يخضع لأجندة، فهو رجل لم يُصفِّق للشرعية الزائفة، ولم يبايع إلا الحق، فبات هدفًا لكل حاقد وأجير، ولكل من اعتادوا بيع رقابهم في أسواق السلاح والكراسي.

من كل حدبٍ وصوب، تتزاحم الجبهات الغاسقة، تزعم القدرة على تطويق مصر الأبيّة، ولا تدري أنها تحاول الإمساك بالريح في قبضتها، يرسلون قوافل الغدر والخيانة من الغرب، محمّلة بالسلاح والمرتزقة، مغمّسة بالحقد والخيبة، عابرةً صحاري الكيد، إلى بوابات الوطن الصامدة، متغافلين عن مناورات جيوشهم مع جيش الصهاينة، وتقليدهم أرفع الأوسمة والنياشين، وصدق مثلنا الشعبي “ما فيش حاجة من الغرب، تُسر القلب”

وفي الجنوب، من كنا نعدّهم إخوة في الدم والمصير، يمولون الفوضى، ويزرعون الفتنة، ويشعلون النيران في خاصرة الأمن القومي المصري، في السودان والقرن الإفريقي، ويسلحون الأحباش، ويساندون الأوباش، غير آبهين إلا بأنفسهم وأسيادهم.

على حدود مصر الشرقية، حيث الأرضُ التي رُويت بدماء الأبطال، يقف العدو الصهيوني الغادر، يحتمي بجبروت قوى الاستكبار العالمي، ويتوهم أن بإمكانه فرض التهجير القسري على أهل غزة الصامدين، لكنه نسي أو تناسى، أن هذه الأرض اسمها مصر، وأن لسيناء تاريخًا لا يفرط، وسيادة لا تُمسّ، وجبهة لا تنكسر ولا تخضع.
إن مصر، بشعبها وجيشها وأجهزتها وإرادتها، لم تكن يومًا بوابةً للغزاة، ولن تكون ممرًّا لتمرير المؤامرات، ومن ظن أن سيناء قابلة للبيع أو المساومة، فليقرأ التاريخ جيدا.

بينما في الشمال، البحر الأبيض المتوسط، يمخرونه بأساطيلهم المعادية، ينشرون قواعدهم في قبرص وغيرها، في عالم تتباين فيه التحالفات، وتسود لغة المصالح، حتى لو بالتحالف مع الشيطان، فمن كان حليفك اليوم، يعاديك بالليل.

والأدهى، والأشد غصّة، أن كثيرًا من هذا الخذلان يتم بأيدي دول يجمعنا بها التاريخ والدم واللسان، فإذا بها تقف في خندق العدو، تبارك، وتموّل، وتشعل الحرائق، رحم الله الآباء والأجداد، وهدى الغلمان والأحفاد، لسبيل الرشاد.

لكن فاتهم أن مصر لا تُحاصر، بل تحاصر من يحاصرها، وأن من يرفع السيف في وجهها، يُكسر على أبوابها، فلتأتِ الجبهات الغاسقة من الجهات الأربع، فهنا قلبٌ لا يَخفق إلا بالعزة، وجبهةٌ لا تنحني إلا في السجود، وراية لا تسقط ما دام في الصدر نَفَس، وفي الأرض رجال.

وليس جديدًا أن تُحاصر مصر، فقد حوصرت من قبل فصمدت، وأُغرِيت فرفضت، وكيد لها فزادها الكيد تماسُكًا، ولن يكون اليوم مختلفًا عن الأمس؛ فكل سهمٍ يُرمى في صدرها، يخلق ألف درع من حب شعبها، وألف صوت يهتف: “تحيا مصر”.

أيها السفهاء الجبناء، من الخونة والعملاء، اعلموا جيدًا أن الجباه المصرية لا تركع إلا لله، وكل من توهّم أن باستطاعته أن يُخضع هذا الوطن، تحت ضغط، أو مال، أو خديعة، سينكسر عند أول صخرة من صخور الجبهة المصرية الصلبة، وسيسقط في حفرةٍ حفرها لنفسه.

أما مصر، فهي باقية، وأما قيادتها، فماضية، وأما شعبها، فهو في رباط، وخير أجناد الأرض، إلى يوم الدين.

تحيا مصر .. شعبًا وقيادة .. والله من وراء القصد،،

 

تاجز: الاتجاهالرئيس عبد الفتاح السيسىالشعب المصريحدود مصريحيى عبدالكريم
ShareTweetShareSendShareSend

موضوعات متعلقة

إيران تعلن التصدي لهجوم سيبراني واسع على شبكتها المصرفية وتتهم إسرائيل بالوقوف وراءه
آخر الأخبار

إيران تعلن التصدي لهجوم سيبراني واسع على شبكتها المصرفية وتتهم إسرائيل بالوقوف وراءه

2025-06-18
المركز الإعلامي لمجلس الوزراء: خامات الأعلاف المستوردة والمحلية متوفرة.. وأسواق الدواجن واللحوم مستقرة
أخبار الرئيسية

المركز الإعلامي لمجلس الوزراء: خامات الأعلاف المستوردة والمحلية متوفرة.. وأسواق الدواجن واللحوم مستقرة

2025-06-18
كأس العالم للأندية 2025.. ريال مدريد والهلال يتعادلان في الشوط الأول
رياضة

كأس العالم للأندية 2025.. ريال مدريد والهلال يتعادلان في الشوط الأول

2025-06-18
الخارجية الإيرانية: لم نرسل وفدا تفاوضيا إلى سلطنة عمان
أخبار الرئيسية

إيران تنفي طلب لقاء ترامب وتصف تصريحاته بأنها كاذبة

2025-06-18
الزراعة: لا عجز في خامات الأعلاف.. واستقرار ملحوظ بأسواق اللحوم والدواجن
أخبار الرئيسية

الزراعة: لا عجز في خامات الأعلاف.. واستقرار ملحوظ بأسواق اللحوم والدواجن

2025-06-18
الجيش الإيراني يوجه تحذيرًا لسكان إحدى مناطق حيفا بالإخلاء الفوري
أخبار الرئيسية

هروب جماعي للمستوطنين من إسرائيل عبر البحر وسط التصعيد الإيراني… والاحتلال يقيّد رحلات الإنقاذ

2025-06-18
التالي
خامنئي يرفض دعوة ترامب للاستسلام ويحذّر من التدخل الأمريكي

خامنئي يرفض دعوة ترامب للاستسلام ويحذّر من التدخل الأمريكي

ترامب

ترامب يوجه رسالة تهديد لإيران: «عليكم الاستسلام غير المشروط»

ترامب: إسرائيل تسيطر على الأجواء الإيرانية

ترامب: إسرائيل تسيطر على الأجواء الإيرانية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر قراءة

  • يحيى عبدالكريم يكتب: تحليل الأحزاب السياسية.. فسيولوجي إيديولوجي إثنولوجي سيكولوجي!!!

    اللواء يحيى عبدالكريم يكتب لـ «الاتجاه»: جباه باسقة.. وجبهات غاسقة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • “نص ضل”.. فيلم وثائقي درامي عن الاختلاف الذي يصنع النور

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • تعرف على الحيوان الذي عندما يموت لا يتم دفنه إلا بحضور الشرطة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الحراك النقابي يناقش أصول المهندسين بنادي أبو الفدا الجمعة

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • نتيجة الصف الأول الثانوي التجاري.. إليكم طرق الاستعلام

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

خريطة الموقع

  • اقتصاد مصر
  • حوادث وقضايا
  • برلمان
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • مرأة ومجتمع
  • تقارير
  • عربي ودولي
  • نبض الشارع
  • منوعات
  • علوم وتكنولوجيا
  • وصل صوتك
  • ترند اليوم
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للإعلان على موقعنا
  • سياسة الخصوصية

تابعونا علي منصات التواصل

موقع إلكتروني شامل، يعمل على مدار الساعة لنقل كافة الأخبار والمعلومات، ومتابعة الأحداث والمستجدات على الصعيد المحلي والعالمي

حقوق النشر والطباعة محفوظة لموقع الاتجاة – تطوير KHALED NOUR

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • اقتصاد مصر
  • حوادث وقضايا
  • برلمان
  • رياضة
  • ثقافة وفن
  • تقارير
  • عربي ودولي
  • نبض الشارع
  • وصل صوتك
  • المزيد
    • منوعات
    • علوم وتكنولوجيا
    • مرأة ومجتمع
    • ترند اليوم
    • مقالات رأي

جميع الحقوق محفوظة 2023 موقع الاتجاه